تصفح التصنيف
أرشيف – زياد صيدم
رحلة العمر 1 ( قصة قصيرة ) م. زياد صيدم
رحلة العمر 1 ( قصة قصيرة ) م. زياد صيدم حلقة 1 هو: فكر في صنع آلة لغرض ما في نفسه؟ مرت عليه سنوات!-->>!-->!-->>!-->>…
صديق الأسرة ! (قصة قصيرة ) م. زياد صيدم
عاد مغمض العينين..يكاد أن يفتحهما بصعوبة بالغة.. كان مرتخي العضلات.. شاحب الوجه..يمشى مترهلا على غير!-->>!-->!-->>!-->>…
حظوظ عرجاء !! (ق .ق. ج) م. زياد صيدم
ذهبت تخطب ل وحيدها المدلل مختالة كنعامة.. دخلت بيتهم من أوسع الأبواب.. اكتسحت الحديث متفاخرة .. أمهلونا!-->>!-->!-->>!-->>…
غزة.. دخان يا كييفي الدخان بقلم :م. زياد صيدم
إن كان الحاج أبو جدوع رحمه الله قد مات فبالتأكيد سيكون غيره الكثير.. من هو هذا الحاج أبو جدوع؟!-->>!-->!-->>!-->>…
مستشفى الشفاء..دار للشقاء! بقلم: م. زياد صيدم
في غزة الآن كل شيء غريب وعجيب فقد يلد الفار فيلا وقد يلج الجمل من خرم إبرة خياطة !! ليس مستبعدا كل شيء وأي!-->>!-->!-->>!-->>…
ومضات غزلية (ق. ق.ج) م. زياد صيدم
تراءت له .. بدا قوامها الجميل يفصح عن تضاريس أنوثتها.. تحدث إليها بشفافيته المعهودة.. تساءلت إن كان ما قاله!-->>!-->!-->>!-->>…
حكايات من طوكر!(ق.ق.ج) م. زياد صيدم
رمقته بلحظها، مالت عليه بقطوفها ناضجة، رمته بشباكها.. فتهلل وجه شيطانه لشيطانها.. فتبارزا ببيض الهند..في!-->>!-->!-->>!-->>…
ابتسامات ما بعد الموت ! (قصة قصيرة) م. زياد صيدم
كان وحيد أبويه .. لم تصدق أمه أنها حامل بعد عقدين من الانتظار والتضرع، ومناجاة القدير الرحيم في كل صلاة..!-->>!-->!-->>!-->>…
قراءة في قصة صخب الموانئ (منظور نفسي) لزياد صيدم بقلم عزام أبو الحمــام
بنشر الحلقة الأخيرة من رواية الزميل زياد صيدم، نحتفي بهذا العمل الأدبي المتميز من خلال هذه القراءة التي!-->>!-->!-->>!-->>…
قراءة في سلسلة صخب الموانئ للقاص زياد صيدم ..بقلم :ازدهار الانصاري
تابعت هذه السلسلة منذ حروفها الاولى وحتى وصلت الى ما صلت اليه في نهايتها .. الحكاية ببساطة قصة رجل كانت له!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ 12 (الأخيرة). م. زياد صيدم
كان اللقاء مع الوفد الفني الدانماركي ايجابيا.. وهو يطلع مبهورا على المخططات والتصاميم.. وبارك البدء في!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ 11 م. زياد صيدم
اتخذ الأطباء مكانا قريبا.. يسجلون ملاحظاتهم بدقة وخبرة عالية.. كانت سلوى في هذه الأثناء تعانق!-->>!-->!-->>!-->>…
شروخ في الأعماق (ق.ق.ج) م. زياد صيدم
انهار جبل الثلج.. فحن للبحر.. استجمع بحارته..نصبوا الأشرعة..تقلد مكانه كربان أرهقه طول الغياب.. لم تستجب له!-->>!-->!-->>!-->>…
نساء وعناكب (ق. ق.ج) م. زياد صيدم
(1) عندما كتب ومضته بعنوان: الغيرة.. وختمها بإعلان الشيطان بيان النصر عليهما.. تساءل صديقه الأديب:!-->>!-->!-->>!-->>…
ثرثرة فلسطينية قبل القمة العربية. م. زياد صيدم
المواطن الفلسطيني مل الانتظار بحل لازمته الداخلية لاسيما بعد رفض توقيع المصالحة في القاهرة من البعض بالرغم!-->>!-->!-->>!-->>…
رهان مع الشيطان 3 . م. زياد صيدم
وافقها الشيطان على ما جاءت ساعية من اجله.. على أن يلتقيا في نهاية الشهر في نفس هذا المكان.. ضمت إلى!-->>!-->!-->>!-->>…
رهان مع الشيطان 2 . م. زياد صيدم
انتصبت واقفة كشاهد لتاريخ ممتد عبر أزمان الماضي الغابر، إلى الحاضر بفجوره وعبثيته وضغائنه المتجسدة عبر هذا!-->>!-->!-->>!-->>…
رهان مع الشيطان1(قصة في حلقات) م. زياد صيدم
عندما أسدل الليل عباءته على تلك القرية النائية، المنسية من ركب الحضارة والتطور في ابسط صورها، كانت أزقتها!-->>!-->!-->>!-->>…
قراءة في ( واجهات زجاجية ) لكاتبها زياد صيدم . بقلم: محمد معمرى
بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم زياد صيدم أقف هنا أمام لوحات تألف!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ ( 9 ) .م. زياد صيدم
استجمع احمد أفكاره سريعا، أعاد ترتيبها بعد نداء أم سعد للعشاء ..بعد أن هدأت أفكاره!-->>!-->!-->>!-->>…
الهمالايا على كورنيش النيل (ق.ق).
ضاق به المكان حتى كاد يطبق على أنفاسه .. خرج يتمشى الهوينى على كورنيش النيل، بعد نهار مضن أمضاه في العمل..!-->>!-->!-->>!-->>…
واجهات زجاجية ( ق. ق.ج ) م. زياد صيدم
من وحى قصتها: توقفني العنوان .. فدلفت أستقريه... بداخله كان تساؤلا منها: ماذا يعنى بكاء الرجال؟ لمعت!-->>!-->!-->>!-->>…
صديقي صاحب الحكمة ( قصة قصيرة) م. زياد صيدم
كان يطوى الطريق الساحلي في ذاك اليوم بسرعة على غير عادته، لاسيما وهو يسير بجانب من أحب صغيرا، وما يزال على!-->>!-->!-->>!-->>…
عاشت فتح في الذكرى 45. بقلم م. زياد صيدم
في أول يوم من كل عام ميلادي جديد.. يحتفل الشعب العربي الفلسطيني بانطلاقة ثورته المسلحة الأولى.. بانطلاقة!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ 8 .م. زياد صيدم
وصلت العربة التي تقله إلى مكان عمله، اتجه مسرعا إلى حيث مكتبه.. كانت ما تزال كلمات د. نصري ترن بأذنيه،!-->>!-->!-->>!-->>…
قصص معنونة .( قصيرة جدا ) م. زياد صيدم
جشع: خرجت من وحدتها تسعى إليه، ولهة مغرمة، يفيض عشقها رحيقا كحبيبات الرمان .. فاعتصرها بنهم!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ 5 . بقلم م. زياد صيدم
قرع الطبيب المعالج باب غرفتها رقم 22.. كان ينظر إلى إبراهيم وفى عينيه رجاء بان يتفهم الوضع، ويتماسك!-->>!-->!-->>!-->>…
قطارات مسافرة (قصص قصيرة جدا ) م. زياد صيدم
انتظرها حتى لاح الفجر، يعلم بأنها تأتى مع أولى أشعة الشمس الدافئة، آثر عدم إزعاج الجانب الآخر من!-->>!-->!-->>!-->>…
سقوط الأقنعة !( قصص قصيرة جدا ). بقلم م. زياد صيدم
قالوا: تنحَ فورا، ولتفسح المجال " لخيال الزرقة " القادم على جواده ؟.. تساءلوا: عجبا، كيف لجواد أن يتبختر وقد!-->>!-->!-->>!-->>…
مجرد أقوال ! ( قصص قصيرة جدا ) م. زياد صيدم
قالت: لا تنسى بأن تكتب لي رسالة اليوم .. قال: وهل أتقن غير كتابة الرسائل، دون طائل. !! ****!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ 4 بقلم: م. زياد صيدم
تناول إبراهيم فطوره الصباحي، وارتشف قليلا من فنجان قهوته التي أعدتها له أم سعد، عندما وصل سائقه!-->>!-->!-->>!-->>…
في ذكرى الشهيد أبا عمار بايعناك أبا مازن. م. زياد صيدم
كل قلم حر أبى في ذكرى القائد الرمز الشهيد / أبو عمار.. ينطلق تلقاء نفسه ، ليكتب ما يكتبه.. فلن تنضب الكلمات!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ (3) بقلم: م. زياد صيدم
كان إبراهيم يتوق إليها منذ أن بدأ قلبه في الخفقان، خاصة عندما ذكرت له اسمها لأول مرة.. وكأن القدر عاد ليفتح!-->>!-->!-->>!-->>…
تصورات لقطاع غزة بعد 25/1/2010. بقلم: م. زياد صيدم
راهن بعض المحللين على عدم قدرة الرئيس الفلسطيني أبو مازن / حفظه الله على إصدار مرسوم دستوري للجنة الانتخابات!-->>!-->!-->>!-->>…
رمال متحركة ( ق. ق. ج ) م. زياد صيدم
استيقظ متفائلا .. تفقد هاتفه النقال.. استهجن رسالة منها غير متوقعة ؟..بادلها الرد، توالت بينهما علامات!-->>!-->!-->>!-->>…
فرحة لم تكتمل / (ق .ق.ج) . م. زياد صيدم
مرت من أمامها زفة وحيدها لعرس طال انتظاره.. غمرتها الفرحة، فأطبقت على أنفاسها، وأغرق قلبها الوهن .. فشُيعت!-->>!-->!-->>!-->>…
صخب الموانئ ( 1 ) بقلم: م. زياد صيدم
كانت تبدو على ملامح وجهه علامات الرضي والارتياح، عندما استيقظ ذاك الصباح متأخرا.. تمطى في فراشه، أجال بنظره!-->>!-->!-->>!-->>…
حواس مبعثرة 2 ( قصص قصيرة جدا ). م. زياد صيدم
اعلموه بان حريقا قد شب في بيته !... انطلق مغادرا مكان عمله مستأذنا من سكرتيرته المميزة !.. بلهفة وحيرة!-->>!-->!-->>!-->>…
ومضات رمضانية 6 ( كعك العيد *) بقلم: م. زياد صيدم
كل عام وأنت بخير يا أبو العيال.. قالتها وهى تبتسم أمامه وعلى لسانها كلام تريد قوله .. – وأنتِ بخير وجميع!-->>!-->!-->>!-->>…
ومضات رمضانية 5 ( المسحراتي ) بقلم م. زياد صيدم
كانت الأسرة جميعا قد استعدت لتناول طعام السحور.. باستثناء الصغيرة هبة ابنة الثالثة والتي كانت تغط في نومها!-->>!-->!-->>!-->>…