ويلاحظ أن غالبية المحللين بدأوا يحذرون بشكل واسع النطاق من خطورة المشروع الإيراني الشيعي الرامي إلى بسط النفوذ في المنطقة برمتها واستغلال كافة التطورات الإقليمية والدولية من أجل إعادة مجد الإمبراطورية الفارسية في منطقة الشرق الأوسط.
وفي إشارة إلى التأثير السوري على بعض الفئات والفصائل اللبنانية المتناحرة قال الأمين العام لجامعة الدول العربية: “المسئولون السوريون أبدوا استعدادهم للمساهمة في التوصل إلى قرار ينهي الأزمة اللبنانية الراهنة”.