بعضها
بالحدّ الأدنى نديّة التفاوض .. و إنما سأقول صكّ شراء ، و حاشى أن يكون” العراق “
و إنما ، شراء مجموعة من الرجال ، و منطقة تحت الاحتلال تسمى” المنطقة الخضراء “
و البائع لا يملك من حقوق الكلام إلاّ ” نعم ” و يقولها مرغماو البسطار على رأسه
، و رأس أبائه ، و أجداده .. و المشتري يفاوض نفسه ، و يقررو يحدّد الثمن .. ثم و بقلّة
حياء يدبجّونها بـ ” اتفاق بين جمهورية العراق ، و الولاياتالمتحدة الأمريكيّة …
.. و كونهما دولتين مستقلتين متكافئتين ذواتي سيادة ” .جهودها من
أجل الحفاظ على الأمن والاستقرار في العراق، بما في ذلك التعاون فيالقيام بعمليات ضد
تنظيم القاعدة ، والمجموعات الإرهابية الأخرى والجماعاتالخارجة عن القانون وبقايا
النظام السابق.و إنّما
لمواطن عادي … يعرف أنه تحريض على القتل .. بحيث تم دمج” بقايا النظام السابق “
مع الجماعات الخارجة عن القانون ، و المجموعات الإرهابيّة .للتوقيع
على هذا النص من دون أن يكونوا رجال ميليشيا .. تعودوا القتل ، و أدمنوه ..ثم تأتي فرقة
العزف البرلماني لتكمل هذا اللحن الخياني .. المحرّض على القتل ..لمواطنين عراقيين ..
سبتهم الوحيدة أنّهم عاشوا في زمن كان العراق فيه وطناً لميختبيء فيه رجالات الحكومة
خلف جنود الاحتلال .. و لم تكن هناك منطقة تحميالخارجين على القانون ، و الإرهابيين ..
و الذين يقودون عصابات مسلحة و ميليشيات … ثم تسمي
نفسها حكومة ذات سيادة
التعليقات مغلقة.