هيا بنا نلقي نظرة سريعة لواقع نعيشه ،نبني دون أن نهدم ،وننتقد بدل التصفيق والتلفيق ،نزن أعمالنا قبل أن توزن علينا ،ونوقد شمعة في الطريق علّها تضيء لنا يوما، خير لنا من أن نبقى نلعن الظلام.
ولاعتب ،عندما نرى من يُخرّبون بيوتهم بأيديهم يعطونهم المبررات،لكن الغريب هو،أن يصل الإحساس عند المواطن البريئ بفطرته ،بأن الإسلام دين الذّبح ودين السّلخ فهذا شيئ لن نسكت عليه .
والخلاصة من خلال المقارنة بين ما يجري من أحداث عظام يشيب لها الولدان ،وارتباط الدم الذي يسيل في العيد ،هو نتيجة التعليم الديني، ومصدر العنف ، هو بداية ضرب الطفل لعشر وتعليمه الصلاة وفرضها عليه كما ورد في الحديث ،وضرب المرأة كما ورد في القرآن …
التعليقات مغلقة.