وبينت الإحصاءات ان أعمار المنتحرات تتراوح بين 15 و37 سنة وان معظمهن يقطن في مناطق شعبية فقيرة حول العاصمة دمشق.
وذكر رئيس قسم الإسعاف اختصاصي طب طوارئ وسموم في مستشفى دمشق سامر خضر ان العديد من الحالات تناول أصحابها جرعات زائدة من الأدوية أو المواد الكيميائية أو السموم قصداً وأغلب الحالات من البالغين.
وأشار الدكتور خضر الى ان حالات الانتحار تكثر عند النساء، وأكثرها تكون إما هرباً من عنف أسري، وإما الزواج قسراً أو من زوج قاس أو أب سكير.