إن الخلاصة فلسطينياً في لقاء نيويورك أنه ضار أولاً لاستبعاده الضغوط الدولية عن حكومة نتنياهو بمجرد انعقاده، وضار ثانيا في حصيلته لأنه فعالية وهمية لذاتها، في منطق بائس قوامه “التفاوض للتفاوض” يتيح للطرف الأقوى تحقيق أهدافه العملية على الأرض، ويخفض التوقعات في
التعليقات مغلقة.