واعترف بأنه استعمل زجاجات حارقة من أجل تدمير المسجد في حين أقدم أحد شركائه على رسم صلبان معقوفة وكتابة عبارة (السلطة للبيض) على جدران المسجد.
اقرأ أيضاً
وقال مساعد المدعي العام للحقوق المدنية توماس بيريز إن حق ممارسة الديانة بدون الخوف من هذا النوع من التدخلات العنيفة هو جزء من حقوقنا الأساسية.
وأضاف: سوف نلاحق بشدة أيا كان يسعى إلى تهديد أو جرح أية فئة بسبب معتقداتها وممارساتها الدينية أو الذين تتألف منهم.
وأوضحت وزارة العدل إن شريكين له في هذه القضية هما جوناثان ادوارد ستون واريك ايان بيكر، اعترفا بما نسب إليهما وسوف يصدر الحكم بحقهما في كانون الأول/ ديسمبر المقبل.
التعليقات مغلقة.