نهاية مأساوية للعروبة.. تلك التى نشاهدها داخل ستديوهات الرياضة، ونسمع عنها منذ الحرب المصرية الجزائرية فى فبراير
الماضى، فلكل عصر عروبته وقوميته.. ولكل جيل أطروحته الخاصة عن الانتماء. ولكن انتماء هذه الأيام من أتعس ما أنجب الوطن العربى الجريح الذى يلفظ أنفاسه الأخيرة بين يدى مدحت شلبى وشوبير وطارق دياب، وجميع من دخلوا سيرك القومية العربية بتذكرة كروية خالصة..
التعليقات مغلقة.