سامي جاسم آل خليفة
أشعر بمرارة للحال التي وصلت إليها الهوية السعودية عند شعوب العالم فمعنى أن تكون سعوديا فأنت إرهابي تكفيري تؤمن بالإقصاء وتتلذذ بالدم وتنعم بالجريمة وتستهويك التفجيرات وإن بعدت عن هذه التهم فأنت سعودي تعشق الجنس وتبحث عن الخليلات وتشتري الغرام حتى لو دفعت كل ما تملكه من ثروة نفطية ومن يريدك فليبحث عنك في المطارات الدولية فإما أن تكون الأول أو الثاني والأول أشد خطرا وأقوى فتكا بأعصاب الدولة .
التعليقات مغلقة.