برغم طموحاته التي لا تنتهي وتحريضه السافر، فإنه لم يحقق أي نجاح شخصي يذكر، ولم ينل عرش العراق، ولم يرث صدام حسين فيصبح أول رئيس شيعي للعراق.. كل ما حققه بلدًا مدمرًا وممزقًا، تأكله الطائفية ويتنازعه الجيران. ومع ذلك فإنه لم يتعظ ولايزال يواصل نهجه التحريضي الذي دمر بلاد الرافدين.
(السياسي)
التعليقات مغلقة.