أرشيف - غير مصنف
محامي طارق عزيز يهاجم محامي صدام حسين: كيف استطعت اقتناء سيارات فارهة وفيللا محترمة في الجاردنز ؟
هاجم محامي طارق عزيز بديع عارف في بيان اصدره للرأي العام محامي الرئيس الراحل صدام حسين المحامي خليل الدليمي كشف فيه كثيراً من الاستار التي حجبت ما كان يجري خلال محاكمة الرئيس الراحل صدام حسين، . وتالياً نص البيان:
للراي العام الذي يبحث عن الحقيقه اوضح ما يلي
تعقيبا على ما نشر على احدى المواقع الالكترونية التي اعتز بها .. وجدت لزاما علي ان اوضح الحقائق و افند الاساءات التي حاول احد المحامين من خلالها تشويه صورتي بعد ان علم بانني بصدد نشر الحقائق و الوقائع كما حدثت و ليس كما رواها المحامي المذكور الذي طغت عليه الهستريا فوجه لي اساءات غير لائقة مطلقا سامحه الله و هنا اود ان ابين ما يلي موضحا باني اتحدث عن تجربة عشتها طويلا منذ كان الشهيد نائبا و رئيسا و كونت لي رايا ان اعبر عنه بكل حرية و اني اعلم ان بعضا من ارائي قد لا تتفق مع بعض الاخرين و هذا يعود لسببين اولهما : اني اعبر عن رايي بحرية و استقلالية .. و ثانيهما اني اتحدث عن تجربة معاشة و اوقن وقائعها و افكاري انطلاقا منها مما منحني دائرة اوسع في التفكير بعيدا عن اي مؤثر او توجه حزبي على عكس الزميل العزيز خليل الدليمي الذي هو كادر من كوادر حزب البعث العربي الاشتراكي الذي يتمتع بشعبية واسعه محليا و قطريا ودوره المؤثر في الساحة :-
بادئ ذي بدئ اود ان اوضح للراي العام حقيقة اراد الزميل الكريم التغطية عليها وهي اني كنت اول محام كلفته العائلة بالتوكل عن الشهيد وقد اختلفت مع الزملاء المحامين الاردنيين في بعض الامور التي لا اريد التطرق اليها حاليا و لم يكن هناك اي محام عراقي ، و تشهد العائلة على ذلك كما اوضح ان الشهيد في اول ظهور له على شاشات التلفزيون و في اول تحقيق معه طلب ان يكون المحامي طلال فنر الفيصل محاميا له لكن الاخير كان هو الاخر ملاحقا من قبل قوات الاحتلال الامريكي الغاشم ، فاعتذر عن ذلك ، اما موضوع توكل السيد خليل فقد جرى كالاتي : تقدم حوالي 40 محاميا عراقيا معظمهم من خارج بغداد للتطوع بالقيام بمهمة الدفاع عن الشهيد بسبب الوضع الامني في بغداد وقد قام السيد ضياء السعدي امين نقابة المحامين باجراء قرعه بين هؤلاء وفاز بالقرعه السيد خليل و هذه الحقيقة لا يستطيع السيد خليل تكذيبها وكان عليه ان يضمنها في مذكراته وهذا يدلل ايضا ان السيد خليل يختار ما يحلو له في ذكره في مذكراته .
1 . ما زعم عن الوكالة تتلخص بالاتي :
عند صدور حكم الاعدام ( الاغتيال ) على الشهيد صدام حسين و قبل اكتسابه الدرجة القطعية ترك السيد خليل موكله الشهيد صدام منذ اليوم الثاني من تاريخ صدور الحكم وحيدا لمدة شهرين بالتمام و الكمال ( ويشهد على ذلك اكثر من عشرين محاميا لا زالو احياء والحمد لله و انا اتحدى ان يثبت الدليمي عكس ذلك ) فاضطر الشهيد بالاستعانه بالمحامي الشاب البطل بدر عواد البندر الذي بقي معه الى ما قبل يوم من تنفيذ الحكم وكان الشهيد يعتز بهذا المحامي الشاب و الدليل على صحة ما اقول اوصى في ساعة الاغتيال بايصال اثمن ما يملك الشهيد هو كتاب الله القران الكريم الى هذا الشاب كهدية له شخصيا دون السيد خليل و دوننا جميعا و هذا ما شاهده الجميع على شاشات التلفاز .
و بتاريخ 27/11/2007 و بعد انتهاء المرافعات وكان الشهيد بلا محامي ( غياب محاميه خليل الدليمي ) طلب مني ان يلتقيني لامر ضروري وهام و قال لي بالحرف الواحد : نظم لي وكالة كي اوقعها لك وفقا للاجراءات الاصولية كما اضاف انه من اللياقة ان نعلم هيئة الدفاع باضافتكم الى فريق الدفاع عند قدوم السيد خليل الى بغداد و هنا بيت القصيد فالسيد خليل اختفى منذ ذلك اليوم وغاب عن الانظار و هذا بشهادة اكثر من 20 محاميا ( هم احياء يرزقون ) اضافة الى الاسرى المعتقلين الذين يزيد عددهم على 60 و يشهدون على ذلك ايضا و قد ادعى السيد خليل بانه مستهدف في حالة عودته للعراق من الحكومة و المليشيات و ردي البسيط على ذلك هو اني اعتقلت اول مرة و استمريت رغم التهديد و الوعيد و اعتقلت للمرة الثانية ايضا ورغم ذلك لم اترك الاسرى و المعتقلين الذين توكلت عنهم والبالغ عددهم سبعة عشر اسيرا و بقيت ادافع عن الرئيس صدام حسين في قضية الانفال حيث اني كنت وكيلا عن الاسير فرحان مطلك الجبوري لاني كنت احد محامي الانفال التي كان الرئيس الشهيد مشمولا بها و عندما تم ابلاغ الرئيس الشهيد بتاريخ 26/12/2007 بان الحكم تمت المصادقة عليه وسيتم تنفيذ الحكم فقد قام الرئيس
بتسليم الوكالة الى المحامي عبد الودود وقال له الشهيد سلملي على المحامي بديع واوصاه باعادة الوكالة الي لانتفاء الحاجه اليها وذلك لان المصادقة قد تمت على الحكم … يتبين من هذا بوضوح ان سبب عدم توقيع الوكالة من قبل الشهيد كان بسبب غياب السيد خليل عن الانظار و تشهد على ذلك عائلة الشهيد نفسها و كل المحامين الاخرين باستثناء محامييين اثنين لا اريد التطرق الى اسميهما… فهذا الذي حصل اخواني الاعزاء و ليس كما ادعى المحامي خليل الدليمي وقد اضاف السيد خليل بخطه بعد اغتيال الشهيد على اصل الوكالة لاحقا عبارة ( رفض الرئيس القائد للوكالة ) واراد ان يوحي لموقعكم و للاخرين بانها كتبت من قبل القائمين على المعتقل و مختبر الادلة الجنائية هو الذي سيكون فاصلا بيننا محتفظا بحقي باقامة دعوى التزوير بحق المحامي المذكور .
2. يكفيني و بشهادة الاسرى المعتقلين فرحان مطلك الجبوري و صابر الدوري و سلطان هاشمم و حسين رشيد و بقية المعتقلين فقد كان الشهيد يطلق علي الاوصاف التالية و التي اعتز بها حيث كان يسميني شيخ الشباب و بطل الابطال و نجم النجوم فهل هؤلاء الابطال الذين وقفوا رجالا اشداء في المحكمة و هم احياء يرزقون يكذبون و الدليمي هو الصادق ؟؟
3. لدي رسائل بخط الاسير البطل سبعاوي ابراهيم الحسن و الاسير عبد حمود و معتقلين اخرين احتفظ بها و لن انشرها الان تشيد بدوري المتميز في الدفاع عن قادة العراق الشرعيين .
4. و ما ذكر عن موضوع الموساد لا يمثل الحقيقة حيث الذي حصل اني كنت في المانيا للعلاج و جاءني شخص ادعى انه بروفسور يهودي و عرف باني محامي الدفاع عن الاستاذ طارق عزيز و قال لي ارجو منك ان واجهت الرئيس صدام في معتقله ارجو ان تخبره ان يقول اثناء المحاكمة بانه ليس له شان بالقضية الفلسطينية و هذا بحد ذاته سيؤدي الى تخفيف الحكم عليه فطردت هذا اليهودي شر طردة و انتهى الموضوع هنا و في احدى لقاءاتي عبر النافذة التلفزيونية تذكرت هذا اليهودي اثناء حديثي مع الرئيس الشهيد في مواضيع عدة ولم يكن هذا الموضوع ضمنها و حدثته بما حصل معي في المانيا فاجابني طز باسرائيل و تحيا فلسطين عربية .
5. اما موضوع السيد الطالباني الذي حاول خليل الدليمي ان يقابله عدة مرات وفشل في ذلك كما يعترف في مذكراته ارجو الرجوع اليها في الصفحة 303 من السطر الاخير تحت عنوان رسالة الرئيس الى الطالباني و هي تعقيب من الرئيس على مفاوضتي للطلباني فقد طلب السيد جلال الطلباني لقائي لامر هام جدا و من دواعي واجبي المهني عندما علمت ان الموضوع يتعلق بالاسرى ذهبت الى اللقاء به وقد بحث معي اثناء اللقاء موضوع استعداده للتفاوض مع الاسرى و المعتقلين لايقاف عمليات المقاومة مؤكدا لي بان عمليات المقاومة تتمثل بالحرس الجمهوري و الامن الخاص و فدائيي صدام و مناضلي الحزب تمثل 87% وهذا اعتراف صريح من السيد الطلباني بالمقاومة و شرعية الحكومة السابقة و بالفعل تمت المفاوضات بواسطتي مع قيادة الحزب و بضمنهم السيد طارق عزيز وهو حي يرزق و الشهيد طه ياسين رمضان و اخرين و استمرت اسبوع طلب مني القادة الاسرى خلالها السفر الى بيروت للقاء السيد عبد المجيد الرافعي لتعذر لقاء الاسرى بالرئيس الراحل و خصوصا وان السيد خليل لم يكن موجودا في العراق و بعد ذلك وصل الخبر بطريقة غير مباشرة للرئيس صدام و قال اوقفوا المفاوضات الان و هذا ما يشهد عليه ايضا الاستاذ عبد
المجيد الرافعي الذي قابلته بعد حين في بيروت و اخبرته بما جرى .و يستطرد السيد خليل نقلا عن الرئيس الشهيد حيث وردت العبارة التالية في ص 304 سطر 8 من مذكراته ( راجيا من كل من يبحث عن الحقيقة الرجوع لهذه المذكرات التي ذكر فيها النص التالي ( صدام يسلم عليك ويعني الطلباني ويقول لك ان العراقيين يمكن ان يختلفوا فيما بينهم و لكن الاجنبي يستغل هذا الخلاف ) و اكد السيد خليل الدليمي في كتابه بانه حاول اللقاء بالطلباني ولم ينجح كما اود ان اوضح بان السيد الطالباني حملني رسالة الى السيدة الفاضلة رغد صدام حسين تتضمن ترحيبه بضيافتها في كردستان ولكن السيدة رغد رفضت الدعوة وقد اشار خليل في مذكراته الى ذلك وكانه يوحي بان هذه الدعوة وجهت بواسطته .. اما بما يتعلق بالسيد مسعود البرزاني فقد اعترف الدليمي بكتابه في ص 304 نقلا عن الرئيس الشهيد قوله ( لدي اشياء كثيرة اقولها كذلك للسيد مسعود البارازاني ) اذا لماذا يعاب علي و انا الذي قابلت البارازاني في مهمة مهنية بحته تتعلق بموضوع مسكن يعود الى ابنة المرحوم عدنان خير الله كان الحزب الديمقراطي قد شغل الدار المذكورة دون موافقتها كان السيد مسعود البرازاني قابلني في صلاح الدين و استجاب الى
طلبي باعادة الدار الى ابنة المرحوم عدنان خير الله و قد رحب بي ترحيبا كبيرا رغم اني محامي في قضية الانفال وهذا يدل على ان هذا الرجل بعيد كل البعد عن سياسة الاقصاء و الانتقام و اقولها وبصراحة ولا اخاف لومة لائم بان الطالباني كان هو الاخر متفهما لمطالبي لا بل اضيف و اقول بانه استقبل عائلتي من القادة البارزين في النظام الوطني السابق و اراد تكريمهم لكنهم اعتذروا عن ذلك و هذا ينطلق من حرصي وواجبي المهني رغم انني اختلف سياسيا و فكريا عن توجهات الطالباني كما اعلن بانه اذا اقتضى بي الامر كمحام فانني لن اتردد بمقابلة اي شخص اخر مع اختلافي الفكري و السياسي معه اني محام انفذ ما يطلبه مني موكلي في الاطار المشروع لمهنة المحاماة .
6. السيد خليل لم يكن امينا مطلقا حتى في حياة الرئيس الراحل فكيف لنا ان نعتبره امينا بعد رحيل الرئيس الراحل و اليكم الدليل الان :
• ابرز السيد خليل وثيقة في مذكراته تتعلق بخيانة النامق له وذيلها بملاحظة بخط يد الرئيس الراحل قال فيها بالحرف الواحد ( السيد خليل لاطلاع محامي الدفاع على هذه الوثيقة ) و كانت بتاريخ 29/7/2005 لكن السيد خليل لم يطلعنا على هذا التوجيه في حياة الرئيس الراحل و انا اتحداه ان يثبت العكس ولم يقم باخبار المحامين الذين يزيد عددهم على 20 بهذا التوجيه و هؤلاء المحامون احياء يرزقون فهل يعقل ان كل هؤلاء كاذبون وهو الصادق لقد تجاهل توجيه القائد في حياته فكيف الامر بعد استشهاده .
• عندما اخبرت الشهيد صدام حسين باني ذاهب لمواجهة السيد البرزاني قلت له : سيادة الرئيس هل لك من رسالة توجهها الى البرزاني ؟ اجابني والله على ما اقول شهيد بالحرف الواحد ( لن اتكلم مع اي شخص او مع اي زعيم عربيا كان او اجنبيا طالما انا اسير ..عندما اكون حرا ساتكلم مع الجميع ) لكن السيد خليل ادعى و بالذات بعد اغتيال الرئيس الراحل وليس قبله بان الرئيس الراحل قد طلب منه وسمح له بالتكلم مع زعماء الدول العربية و الاجنبية و من هذا فايهم اصح انا ام خليل ؟
هل انا من يسئ للرئيس الراحل ام خليل؟ فالسيد خليل لم يترك سفارة عربية و شخصيات ورجال اعمال قام بزيارتهم بشكل غريب مدعيا بان الشهيد كلفه بنقل تحياته اليهم اليس من حقنا ان نستغرب ما الذي كان يبغيه من ذلك و ان هذه الشخصيات و رجال الاعمال احياء يرزقون .
• يدعي السيد خليل بانه لم يتقاض اي اتعاب لقاء قيامه بمهمة الدفاع عن الرئيس الراحل اذا من حقنا ان نتساءل كيف استطاع ان يقتني بعد استشهاد الرئيس سيارات فارهة و فيلا محترمة في الجاردنز في حين اني كنت امتلك سيارتين وقمت ببيعهما بعد ان استنفذت مدخراتي .
• كما فاتني ان اذكر بان البيان الصادر من ما يسمى بهيئه الدفاع( الملغاة) يقتصر على توقيعه و محاميان اخران غير معروفين اضافة لمحام اردني اخر هو المحامي الذي سبق و صرح في احدى الصحف بانه قد فقد مصدر رزقه و يشتغل حاليا حارسا لاحدى العمارات بسبب توكله عن الشهيد وايده بذلك السيد خليل مع الاسف و ان ادعاء هذا المحامي امر مخجل جدا ولا يليق بمحامي قام بمهمة شريفه حيث ان الجميع يعلم بان المحامين الاردنيين الذين قاموا بالدفاع عن الشهيد قد اكتسبوا شهرة كبيرة لدى الشارع في حين لم نجد اسماء بقية هيئة الدفاع البالغ عددهم اكثر من خمسة عشر محاميا .
• اسأل السيد خليل سؤالا واحدا واتمنى ان يجيب عليه وهو : كم مره حضرت يا سيد خليل مرافعات الانفال ؟ وقبل ان تجيب فانا اقول انك لم تحضر هذه الجلسات الا مرتين فقط في حين اني حضرت انا ومحامي الداخل( واعني بذلك المحامين الذين لازموا الرئيس الراحل وبقيه الاسرى وبقوا داخل العراق وليس خارجه كما فعلت انت) ولاكثر من خمسه عشر جلسه ولحين اغتيال الرئيس والى ان تم اعتقالي لمرتين متتالتين وتم ابعادي على اثرها من قبل قوات الاحتلال التي قامت بنقلي الى خارج العراق بالقوة واذا اردت ان ترد بعكس ذلك فانت ملزم باثبات ذلك من خلال ابراز صوره من جواز سفرك الذي ستثبت انك كنت طيله هذه المده بعيدا عن الرئيس ولم تكلف نفسك عناء المجيء الى العراق ولو لايام معدوده واعني بذلك على الاقل توديع الرئيس قبل اغتياله على عكس ما قام به كل من المحامين ودود شمس الدين والمحامي البطل بدر عواد البندر والتونسي الزميل العزيز محمد الصديق والمصري الزميل البطل محمد منيب والمحاميه المجاهده بشرى الخليل .
• كما اجد لزاما عليه ان اوضح للرأي العام آليه عمل المحامين في الدفاع عن الرئيس الراحل ورفاقه الاسرى والتي كانت غائبه عن علم الرأي العام والتي لم يتطرق اليها السيد خليل في مذكراته فالمحامون الذين قاموا بالدفاع عن الرئيس الراحل وبقيه الاسرى هم كالآتي :
1_محامي الداخل اي الذين بقوا مع السيد الرئيس ورفاقه المجاهدين في محاكمات ومرافعات قضيه الانفال والذين لم يتركوا العراق فتعرضوا الى الاغتيال والاعتقال والملاحقة .
2_محامي الخارج وهم :
أ_المحامين الاجانب .
ب_المحامين العرب .
ج_المحامين العراقيين الذين كانوا يتخذون من بلد عربي مقرا لهم وكانوا يقضون وقتهم خارج العراق ويكتفون بالمجيء الى العراق قبل موعد المرافعه بيوم واحد بواسطه ثم يقفلون راجعين وبالطائره ايضا الى عمان في اليوم التالي وكانوا بذلك ينأون بانفسهم عن الخطر والاغتيال والاعتقال وبعكسنا نحن محامي الداخل حيث تعرضنا للاعتقال والملاحقه كما حصل لي ومع المحامي الدكتور عبد الستار الكبيسي ومع المحاميه بشرى الخليل ومع ما حصل مؤخرا من تهديد وملاحقه للمحامي البطل (س ع ج) اضافه لاغتيال مساعدي الشهيد عبد المنعم ياسين الذي اغتيل والقيت جثته في منطقه الكاظميه رغم انه لم يحضر هذه المرافعات ولا لذنب اقترفه الا لانه يعمل مساعدا في مكتبي .. كما اضيف بانه حتى مكتبي قد تعرض للاقتحام والمداهمه ونهب محتوياته واحراقه فاين انت منا يا اخي العزيز خليل من ما حصل وان ما تدعيه من انك تعرضت لثلاثه عشر محاوله انتحاريه لاغتيالك هو غير صحيح وعليك اثبات ولو حادثه واحده من هذه المحاولات التي تدعيها كما انك طالما تقول بانك قابلت الرئيس الراحل 144 مره فهذا ايضا غير صحيح مطلقا فانت لم تقابله الا ما يقارب ال14 مره واذا اردت ان ترد بعكس ذلك فعليك ابراز صوره من
جواز سفرك وهناك اكثر من عشرين محاميا عراقيا وعربيا يشهدون على ذلك ..وقبل ان انهي توضيحي هذا المعضد بشهاده اكثر من عشرين محاميا اضافه الى الاسرى والمعتقلين البالغ عددهم اكثر من 60 اسيرا اقول هل من المعقول ان السيد خليل هو صادق وكل هؤلاء المحامين والاسرى المجاهدين غير صادقين.
هذا غيض من فيض و ارجو ان لايضطرني الامر لكشف حقائق اكثر انا حريص على ابقائها بعيدا عن الاعلام ..
راجيا نشر هذا الرد بسبب الاساءة الكبيرة التي حاول المحامي المذكور توجيهها لي و محاولته منعي من فضح اكاذيبه وهذا التوضيح سيكون هو الاخير لانني لا اريد لنفسي ان انزلق لمهاترات وامور قد يستغلها الاعداء ..
تقبلوا فائق تقديري …