ظهرت تعليقات الكثير من الشباب والمدونين على مواقع التواصل الاجتماعى، تعليقاً على أنباء تكليف الدكتور كمال الجنزورى بتشكيل الوزارة الجديدة، وكانت أغلب التعليقات تنتقد اختياره بسبب كبره في السن.
فظهر تعليق أحد الشباب على موقع تويتر يقول “كمال الجنزورى عنده ٧٨ سنة.. إزاى هيمسيك رئاسة الوزراء”.
وعلق الإعلامى يسرى الفخرانى على صفحته على موقع فيس…
ظهرت تعليقات الكثير من الشباب والمدونين على مواقع التواصل الاجتماعى، تعليقاً على أنباء تكليف الدكتور كمال الجنزورى بتشكيل الوزارة الجديدة، وكانت أغلب التعليقات تنتقد اختياره بسبب كبره في السن.
فظهر تعليق أحد الشباب على موقع تويتر يقول “كمال الجنزورى عنده ٧٨ سنة.. إزاى هيمسيك رئاسة الوزراء”.
وعلق الإعلامى يسرى الفخرانى على صفحته على موقع فيسبوك “كمال الجنزورى رئيس الحكومة !! يبقى فوازير نيللى هترجع”.
وتذكر بعض الشباب أيام طفولتهم مع أيام رئاسة كمال الجنزورى لرئاسة الوزراء، فعلق أحدهم وقال “الجنيه أيام الجنزورى كان بيجيب ٦ قلبظ”، فيما علقت أخرى تقول “بقلظ يؤيد الجنزورى”، وربط آخر أيام الجنزورى بالإلكترونيات وبداية ظهور الموبايل وقال “أنا كنت عامل حسابى ولسه محتفظ بالوكمان، وشريحة تليفونى لسه كليك”.
وعلقت إحدى المدونات على موقع تويتر بسخرية تقول “الجنزورى هو الراجل المناسب للمرحلة، ٧٧ سنة وعاصر ملكين و٤ رؤساء جمهورية، وحارب مع أحمس وشارك فى هوجة عرابى وحفر قناة السويس”.
ونشر أحد المهتمين بالرياضة على صفحته على الفيسبوك “انضمام اللاعب الشاب حسام حسن للمنتخب الوطنى ليكون أصغر لاعب فى تاريخ الكرة المصرية ينضم للمنتخب سيكون أول خبر رياضى فى عهد الجنزورى”، فيما علق آخر على موقع تويتر وقال “طب هيرجعوا الجوهرى للمنتخب بقا ولا أيه؟!!”
وعلق آخر قائلاً “ودى أول حكومة هتقفل الساعة ٩ علشان رئيس الوزراء بياخد حباية الضغط والسكر والقلب ويخش ينام”.
أما أول هتاف ظهر على تويتر من متظاهرى التحرير “الشعب يريد إسقاط الملك فؤاد”.
وقال مدون على تويتر مستحضراً شخصية حزلئوم “كمال الجنزورى دا طيب قوى زى كمال أبو رية”، وقال آخر “صدق توفيق عكاشة عندما قال: ملقيتش حد من الشباب فى سنى مترشح للرئاسة”.
وانضم الكاتب عمر طاهر إلى المتهكمين على اختيار الجنزوري، قائلا “الجنزوري يؤدي اليمين الدستورية مرتديا البنطلون الباجي والقميص الفسكوز وساعة جوفيان، معطرا بالوان مان شو، ومستقلا سيارة فيورا مزودة بأكولايزر بايونير” وهي أنواع الملابس والسيارات والعطور في الثمانينيات.
وفي تهكم شديد على الجنزوري وكبر سنه، توقع أحد الشباب تشكيل الحكومة الجديدة بطريقة تهكمية وقال ” الجنزورى رئيس الوزراء، طلعت حرب وزيراً للمالية، أمون وزيراً للآثار، حسين حجازى رئيساً للمجلس القومى للرياضة، أحمد عرابى وزيراً للدفاع، النحاس باشا رئيساً لمجلس الشعب، يوسف بك وهبى وزيراً للثقافة، محمود فهمى النقراشى باشا وزيراً للخارجية، مصطفى أمين وزيراً للإعلام، على أمين رئيساً للمجلس الأعلى للصحافة، حسن صبرى باشا وزيراً للداخلية، وسعد باشا زغلول مستشارا للحكومة.
وأرسل أحد المدونين على تويتر نصيحة للشعب المصرى قائلاً “ارضوا بالجنزورى علشان لو أصريتوا يمشى هيجى بدلا منه عاطف عبيد”.
رابط دائم: