ربما كان متوقعا أن تحقق جماعة الإخوان المسلمين نجاحا كبيرا في الانتخابات التشريعية بمصر، لكن ما بدا مفاجئا هو أداء التيار السلفي.
ففي نتائج القوائم بالمرحلة الأولى من الانتخابات، جاء حزب النور السلفي في المرتبة الثانية بعد حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين.
وحصل حزب النور، حديث العهد بالعمل في مجال السياسة، على مليونين و371 ألفا…
ربما كان متوقعا أن تحقق جماعة الإخوان المسلمين نجاحا كبيرا في الانتخابات التشريعية بمصر، لكن ما بدا مفاجئا هو أداء التيار السلفي.
ففي نتائج القوائم بالمرحلة الأولى من الانتخابات، جاء حزب النور السلفي في المرتبة الثانية بعد حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين.
وحصل حزب النور، حديث العهد بالعمل في مجال السياسة، على مليونين و371 ألفا و713 صوتا في هذه المرحلة.
ولم تعط لجنة الانتخابات نسبا للكتل الفائزة، إلا أن التقديرات تشير إلى فوز قائمة الحزب بـ 24,36% في هذه المرحلة.
كيف تنظر إلى أداء التيار السلفي في المرحلة الأولى من الانتخابات المصرية؟
هل كان هذا الأداء مفاجئا بالنسبة لك أم متوقعا؟
برأيك، ما السبب في تفوق الكبير لهذا التيار، مقارنة بخبرته السياسية المحدودة؟
هل من تداعيات لهذا الفوز على المشهد السياسي المصري؟ وما هي؟