شيخ الأزهر يرى أن حال المصريين في 30 يونيو كان منقسماً إلى ضررين.. فاختار فضيلته الإنقلاب الدموي على الأضعف؛ كأخَفِّ الضررين .. (عليه هو شخصياً !!) وشيخ الفتاوي الجاهزة السابق / علي جميعاً ( أقصُد: جمعة).. يرى أننا في 30 يونيو، كنا "جميعاً" على " رجلٍ واحد" فأوصى فضيلته بقتل كل خارجٍ.. عن مفهوم لفظة "جميعاً" .. على أساس أنّ كل الخارجين عن مفهوم لفظة"جميعاً" هُم "رجلٌ واحد..!!" فـ مش مشكلة : نقتله و نخلص !! … إيه يا جماعة ده .. فيه إيه؟!! ده احنا بقينا انقلابيين .. أكثر من الإنقلاب نفسه !! **