شفيقة ومهنا.. قصة حب نادرة في لبنان
غابت عن أنظار أهلها وأهل زوجها لأنهما من طائفتين مختلفتين، عاشت شفيقة ومهنا قصة حب مختلفة وتركت أثرا لكل من يعرفهما من الوسط المحيط بهما.
هي قصة حب قوية لا تزال تعيشها شفيقة على الرغم من غياب مهنا الذي يعيش بداخلها وفي كل دقائق حياتها.
شفيقة ومهنا ثنائي ضرب المثل بقصة حبهما التي ذيع صيتها في أنحاء جنوب لبنان، بدأت القصة مع عبور شفيقة الجبل والتعرف إلى مهنا، عاشا معا أكثر من 70 عاما قصت منها الحبيبة نحو 13 سنة أسيرة الأبواب المقفلة وقبل ذلك أسيرة حب لا تنطفئ وهجته.
لا يزال مهنا يعيش مع شفيقة في منزلها ويرافقها في كل التفاصيل، وتحتضن صورته لكي تنام وتحتفظ بأغراضه.
قصة شفيقة ومهنا لا تشبه قصص اليوم وكأنها خيال جميل….
غابت عن أنظار أهلها وأهل زوجها لأنهما من طائفتين مختلفتين، عاشت شفيقة ومهنا قصة حب مختلفة وتركت أثرا لكل من يعرفهما من الوسط المحيط بهما.
هي قصة حب قوية لا تزال تعيشها شفيقة على الرغم من غياب مهنا الذي يعيش بداخلها وفي كل دقائق حياتها.
شفيقة ومهنا ثنائي ضرب المثل بقصة حبهما التي ذيع صيتها في أنحاء جنوب لبنان، بدأت القصة مع عبور شفيقة الجبل والتعرف إلى مهنا، عاشا معا أكثر من 70 عاما قصت منها الحبيبة نحو 13 سنة أسيرة الأبواب المقفلة وقبل ذلك أسيرة حب لا تنطفئ وهجته.
لا يزال مهنا يعيش مع شفيقة في منزلها ويرافقها في كل التفاصيل، وتحتضن صورته لكي تنام وتحتفظ بأغراضه.
قصة شفيقة ومهنا لا تشبه قصص اليوم وكأنها خيال جميل.