رحيل محمد بهنس على رصيف البرد يثير شجون المبدعين العرب
سيعود محمد بهنس إلى السودان، جثةً، لا أمل لها سوى أن تُوارى الثرى في "أم درمان"، وسيكون برفقته عدد قليل من المشيعين، وتنطوي صفحته ومأساته الشخصية، ولكن صفحة مأساة المبدعين العرب، يبدو أنها لن تنطوي في المدى المنظور. سيرثيه العديد من المبدعين العرب، لعل من أبرزهم أحلام مستغانمي، وسيكتب عنه الكثيرون بعد رحيله المفجع.. وستبقى مأساة بهنس ترفرف في مخيلة المبدع العربي المرصود بالنهايات التراجيدية.
التعليقات مغلقة.