ريما الرحباني تكذب شقيقها زياد وتنفي انتماء فيروز السياسي لحزب الله
والحقيقة مع الوقت وكل الوقت".
وأمام هذا التصريح وضعت ريما الرأي العام في حيرةٍ من أمره، هل يصدّقها هي أم يصدّق أخاها زياد؟ هل تعمّد زياد الرحباني أن يورّط والدته بموقف سياسيّ لطالما نأت بنفسها عن إتّخاذه؟ وهل سيردّ زياد على شقيقته بعد أن وضعته في هذا الموقف المحرج الذي يمسّ بمصداقيته؟ ما بين تصريحات ولديْها المتناقضة تبقى فيروز كعادتها دائمًا بعيدة عن التصريحات هي التي تتقن حتمًا فنّ الصمت.
التعليقات مغلقة.