لا أعرف أحداً بُعِث حياً، بعد موته، وخاصة إذا كان مرَّ على وفاته نحو سنتان.
لكن غباء بعض الطائفيين جعل المرحوم نايف بن عبدالعزيز يُبعث حياً، الآن، بعد أن كان قد غادر دنيانا بتاريخ 16 حزيران، يونيو 2012.
وإليكم هذه الوثيقة التي تثبت عودة الرجل إلى الحياة!
بالطبع لن أناقش هذه الوثيقة، الغبية، التي أبدعها مزور غبي من خريجي مدرسة سوق مريدي لتعلم فنون التزوير البائس.
صدق من قال إن الغباء موهبة، وهؤلاء الطائفيين فاقوا كل حدود الغباء المعروفة والمتخيلة!
وربما يخرج علينا غداً احد (كبار) المحللين المستوردين من سوق مريدي ليقول ان الصراع داخل الأسرة السعودية سيزداد بعودة الأمير نايف بن عبدالعزيز الذي سيجد أن منصب ولي العهد الذي كان يشغله، قبل وفاته، ذهب إلى أخيه الأمير سلمان!
عن (وجهات نظر)