تفاعل نشطاء عمانيون مع هاشتاق “تطلعات عمانية 2015″، معربين عن تطلعاتهم التي كان أبرزها أن ينتخب العمانيون ممثليهم لمجلس الشورى، ليكون أقوى تأثيرًا، وأن تتغير السياسات العليا بالسلطنة والتشريعات لتصبح هناك سيادة للقانون، وأن يتحقق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، معربين عن تطلعهم لتعيين رئيس مجلس وزراء، وتعديل النظام الأساسي للدولة، وتنحية الوزراء المتقاعسين ومحاربة الفساد.
“شؤون خليجية” رصد تغريدات النشطاء عبر الهاشتاق ومنها:
saif alramadhani: “تحويل بعض الكليات التطبيقية إلى كليات تربية لسد عجز المعلمين، وكلية نزوى التطبيقية أو التقنية إلى كلية الأجيال ترشيدًا، وتفعيل دور وزارة الإعلام لتكون المتحدث الرسمي باسم الحكومة، وأن يضاف لها قطاع الثقافة للاضطلاع بنشر الثقافة العمانية”.
علي بن سعيد الحجري: “في وزارة وحدة بقطاعين عام وخاص، وإلغاء هيئة سجل القوى العاملة، والبدء في الإحلال فورًا”.
خولة سلطان الحوسني: “أن يكف الناس عن الثرثرة والنميمة، ويلتفتون لما فيه الفائدة والاهتمام بأعمالهم وبناء مستقبلهم ومستقبل أبنائهم”.
فيصل البريكي: “أن يتوجه الإعلام إلى خلق برامج تُثقِف الموظف وتدفعه إلى حُب العمل وأهمية الالتزام بالأوقات وتخليص كل من احتياجات المواطن.. وإشراك الكادر الشبابي بجميع فئاته في التطوير والتنمية ولا ينحصر بين الأعمار والقبائل أو المراكز.. هذا عشمنا”.
أحمد الكندي: “أن ينتخب العمانيون ممثليهم من أهل الثقة والصلاح لمجلس الشورى بعيدًا عن الانتماءات الاجتماعية والمصالح المادية والدنيوية.. وأن تفعل الأجهزة الرقابية دورها بالرقابة الإدارية اولًا، ثم ماليًا بجميع المؤسسات الحكومية وبجميع المستويات من الوزير للغفير”.
زاهر العبري: “سيادة القانون، إلغاء مجالس (التعليم/الخدمة المدنية/المناقصات)، وتعزيز الرقابة في مكافحة الفساد الإداري قبل المالي” .
سالم حبراص: “يكون منصب رئيس مجلس إدارة الشركات الحكومية بالانتخاب وفق شروط التنافسية الشريفة.. عدم منح الوزراء والوكلاء مناصب غير مناصبهم الأساسية”.
Sharifa AlBar’ami: “أن يتم شد ترهل الحكومة من خلال إلغاء اللجان العليا والمجالس والهيئات التي تمثل ازدواجية في العمل”.
أحمد الهاشمي: “أن ينتهي عصر الشعارات.. لنعمل بصمت”.
خالد آل عبدالسلام: “السؤال الأهم الذي يجب أن يطرح للحكومة: لماذا اضطر المواطن لفتح هذا الكم من السجلات؟ ولماذا وصل لهذه المرحلة؟”.
Mohamed Alyahyai : “إلغاء وزارة الإعلام أو دمجها في وزارة واحدة “للثقافة والإعلام”، ودمج التراث مع الصناعات الحرفية في هيئة واحدة جديدة”.
فاطمة العريمي: “أتطلع لإنفاق أكبر على البحوث والدراسات دون أن تلقي أي جهة العبء على غيرها، السعي في العلم لا يجب أن ينتظر مقابل.. أتطلع لمجتمع مدني أكثر تفاعلًا وإشراكًا وتوعية للمجتمع.. أتطلع لمجلس شورى أقوى معرفيًا وتأثيرًا.. أتطلع لتفعيل أكبر للمحافظات، لترسم كل محافظة خططها بمشاركة أهلها، ووفقًا لاحتياجاتها”.
مصطفى: “تعيين رئيس مجلس وزراء وتعديلات جديدة في النظام الأساسي للدولة، وتنحية بعض الوزراء المتقاعسين وإرادة أكثر صلابة لمحاربة الفساد”.
صالح بن سعيد مسن: “نتطلع لتغييرات سياسية عليا وتشريعية كبرى تؤمن المستقبل السياسي والاستقرار الاقتصادي والاجتماعي لعمان خلال المرحلة القادمة”.
SULTAN ALHINAI: “اقتصاد معرفي عصري، ومجلس تشريعي كامل الصلاحيات، ونظام تعليمي راق عصري وأصيل، وبلد آمن وشعب مثقف واعٍ متسامح معتز بهويته”.
شؤون خليجة