رشح مكتب الشرق الأوسط وأفريقيا بمنظمة الأمم المتحدة للفنون “يونارتس”، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لنيل جائزة نوبل للسلام .
وحددت المنظمة في خطابها الذي أرسلته إلى المكتب الرئيسي للمنظمة بنيويورك، والمكتب الفرعي بنيوجيرسى، والمكتب الإقليمى للأميريكتين بلوس أنجلوس، والمكتب الإقليمى بهولندا في أوروبا، ومكتب جائزة نوبل بأوسلو فى النرويج، عدة أسباب لهذا الترشيح، وهى كالتالي :
– ما قدمه من أعمال خدمت السلام.
– أنقذ شعبه من خطر محدق.
– انصاع لرغبة شعبه وإرادته فى ثورته 30 يونيو.
– كافح إرهاب المنطقة انطلاقا من قدرته على استيعاب الموقف والسيطرة عليه.
– مكافحة خطر العنف والإرهاب من خلال تغيير الأفكار المتطرفة، والتي تؤدى إلى الإرهاب.
– وأد كل فكر يؤدى إلى الفتن الطائفية.
وبهذه الاهداف تغلق الامم المتحدة ملف مجزرتي رابعة والنهضة التي راح ضحيتها المئات من أبناء الشعب المصري في أكبر مجزرة شهدتها مصر تحت ما يسمى محاربة الارهاب.