أطلق ضاحي خلفان النائب السابق لشرطة دبي والمقرب من ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد “لسانه” هذه المرة ليعلق على التفجير الذي شهدته “تركيا” اليوم في محاولة منه ليقول إنني “فرح” بكم ولكن ليس بهذه الطريقة العلنية.
خلفان وصف ما حدث من تفجيرات راح ضحيتها- حسب الصحة التركية- 86 مواطنا وأصيب العشرات بالإرهاب “رغم خلافه الكبير مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ليس بسبب خلافٍ قد وقع مع الإمارات التي ينتمي لها خلفان وإنما فقط لاختلافه- أردوغان- مع مصر ومعارضته الانقلاب الذي نفذه عبد الفتاح السيسي ضد محمد مرسي.
وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “تمنيت ألا يشجع أردوغان على الإرهاب في مصر لكنه كان يراه نضالاً وحقًا لفاعليه، اليوم أنا أسمي ما يحدث في تركيا إرهابًا كما كنت أسميه في مصر”.
وتابع: “الفرق بيننا وبين أردوغان وحزبه أننا نسمي التفجيرات وما ينجم عنها إرهابًا سواء في تركيا أو مصر، لكن أردوغان وحزبه يقيسون التهم على هواهم، لا أقول إلا اللهم احفظ تركيا من الإرهابيين”.
3 تعليقات
الامارات رئيسا وحكام ومسئوليين اين ستذبهون من الله تقفون بصف قاتل المسلميين اللهم انصر اردوغان عليكم يا حفاه العراه رعاة الشاه
كلهم خنازير ان كانو رأساء تركيا او شيوخ الامارات
ومين ماتشمت بالقردوغان ؟ امس كان اليوم العالمي للشماته في داعم الارهابيين داعش والنصره , صحيح نأسف ونحزن على الابرياء ولكن لايمنع ان نفرح في من غدر بجاره وتاجر بدماء اطفال سوريا لماربه الدنيئة الوضيعة , جاء في الامثال ان من حفر حفرة لأخية وقع فيها , وهاهو القرد يذوق طعم الارهاب والارهابيين فهنيئا له . لو كنت مكان السيد وليد المعلم لبعثت برقية تعزية وباقة ورد لقردوغان , وفتحت زجاجة شمبانيا فاخرة على مصيبة القرد الوغد