الدبور – حذر الصحفي اليمني المعروف أنيس منصور النشطاء في سلطنة عمان من حملة إماراتية جديدة تستهدفهم وتستهدف السلطنة عبر مكتب تويتر في دبي، وقال لهم ان حملات التجسس و المؤامرات من قبل الإمارات ضد سلطنة عمان لم تنته ومستمرة.
وقال منصور في تغريدة نصيحة وجهها الى الاخوة في سلطنة عمان حيث قال ما نصه كما لسع الدبور: اخواننا بسلطنة عمان ارض الحكمة والحياد والسلام وطنكم لم يسلم من الجواسيس والحملات والتحريض وسفهاء الكيان الكونفدرالي المجاور عبر تويتر وحجب صوتكم المدافع بسبب التحكم بمكتب دبي كونوا معنا اليوم بحملة #تغيير_مكتب_تويتر_بدبي
وطالب الجميع المشاركة في الحملة التي ستنطلق من عدة دول تطالب موقع التغريد تويتر بإغلاق مكتبه في دبي لأنه يتعرض لضغوط عيال زايد وينفذ سياسات الإمارات في إغلاق الحسابات التي تهاجم وتفضح ممارسات الإمارات خاصة في اليمن.
اخواننا بسلطنة عمان ??ارض الحكمة والحياد والسلام??
— الصحفي / أنيس منصور (@ANES_M1) October 7, 2019
وطنكم لم يسلم من الجواسيس والحملات والتحريض وسفهاء الكيان الكونفدرالي المجاور عبر تويتر وحجب صوتكم المدافع بسبب التحكم بمكتب دبي
كونوا معنا اليوم بحملة #تغيير_مكتب_تويتر_بدبي@_FALCON_01 @abaabood @almuharrmi @DrAl_Lawati
وقال منصور في تغريدة ثانية أن الحملة ستنطلق من عدة دول منها سلطنة عمان و قطر و الكويت، حيث قال في تغريدة ثانية ما نصه: “مساء غداً الاثنين سنكون مع حملة عربية لمغردين من (اليمن ومصر والكويت وقطر والصومال وتونس والجزائر وسلطنة عمان وليبيا والجزائر ولبنان ) بهشتاق #تغيير_مكتب_تويتر_بدبي اتمنى توزيع الاعلان والتفاعل من جميع الأقطار العربية والتواصل معهم بالمنش والخاص”
مساء غداً الاثنين سنكون مع حملة عربية لمغردين من (اليمن ومصر والكويت وقطر والصومال وتونس والجزائر وسلطنة عمان وليبيا والجزائر ولبنان )
— الصحفي / أنيس منصور (@ANES_M1) October 6, 2019
بهشتاق #تغيير_مكتب_تويتر_بدبي
اتمنى توزيع الاعلان والتفاعل من جميع الأقطار العربية والتواصل معهم بالمنش والخاص #StopTwitterMENAOffice
يذكر أن مكتب تويتر في دبي قام قبل فترة بحملة إلاقات لعدة حسابات نشطة ولشخصيات معروفة ويضا لعدة مواقع في يوم واحد، قبل أن تعيد الكثير من الحسابات بعد تقديم شكوى رسمية إلى مكتب تويتر الرئيس في الولايات المتحدة الامريكية، وقامت عدة حملات تطالب تويتر بتغيير موقع مكتبهم في الشرق الأوسط من دبي إلى أي مدينة تتمتع بحرية الرأي ولا تقمع مواطنيها ولا المعارضين، ولا تحتوي على وزارة للذباب الإلكتروني و الحسابات الوهمية، ومن بينها الكويت قطر و سلطنة عمان.
إقرأ أيضا:
التعليقات مغلقة.