والغلابة هما هما …
والديابة هى هى…
وإنتِ ليه سامحة لخداعهم يعملك غية ومطية..
وأما أنادى لعشقك أوْفِى …
تعملى مش سامعة ليا..
وأما أحبك أشيل ترابك ..
وأنقتل عشق فجنابك ..
وأندهك مش سائلة فيا..
خدتى عينى ؟ طب وماله
مانت روحى ونورعينيا
بس نفسى فيوم تشوفى
اللى خانك واللى باعك
واللى راح منك ضحية
يوم عزايا بتضحكيلى؟.. آه ياويلى..
طب سؤال..
لما ضحكتى ..
كنت عارفة إنى الشهيد ..؟؟؟
ولا كنتى بتضحكى يومها عليا..!